تحليل المشكلات واتخاذ القرارات

يتمثل التحدي الرئيسي في التعامل مع أي مشكلة سواء كانت تمثل قصور في الأداء أو فرصة لتحسينه في اتباع أسلوب فعال لحلها. ويتضمن ذلك عملية تحديد الفجوة أو الانحراف بين ما هو كائن وما يجب أن يكون ، أو بمعنى أخر الفجوة بين المتحقق والمخطط ثم اختيار بدائل الحلول التي يمكن من خلالها إغلاق الفجوة وتعزيز فرص التحسين بالمنظمة.
ومن هنا يمكن القول أن كلا من أنواع المواقف والمشاكل يعبر عن حالة خلل أو عدم توازن ومن ثم فإن الحل يتمثل في سد الفجوة بين المستويين أو استعادة التوازن فيما بينها.وأن عملية حل المشكلة تتوقف بأكملها على استخدام منهجية تحليل المشكلة ، وتوفير البيانات والمعلومات ذات العلاقة بطبيعة المشكلة وتحليلها فى الوقت المناسب.

 

مشاركة:

Facebook
Twitter
LinkedIn

قبول ملفات الارتباط

نستخدم ملفات الكوكيز أو البيانات الشخصية المماثلة لتحسين تجربة المستخدم وتخصيص المحتوى المعروض للمستخدم. تعرف ملفات الكوكيز على المعلومات المتعلقة بزياراتك لموقعنا ، وتسهل الوصول إلى خدماتنا. عندما تستخدم موقعنا ، فإنك توافق على استخدام الكوكيز الموضحة في هذه السياسة.